فضل قراءة سورة الكهف يوم الجمعة
________________________________________
الحديث : 7615 - غير الدجال أخوفني عليكم إن يخرج و أنا فيكم فأنا حجيجه دونكم و إن يخرج و لست فيكم فامرؤ حجيج نفسه و الله خليفتي على كل مسلم إنه شاب قطط إحدى عينيه كأنها عنبة طافية كأني أشبهه بعبد العزى بن قطن فمن أدركه منكم فليقرأ عليه فواتح سورة الكهف إنه خارج خلة بين الشام و العراق فعاث يمينا و عاث شمالا يا عباد الله فاثبتوا قالوا : يا رسول الله ما لبثه في الأرض ؟ قال : أربعون يوما يوم كسنة و يوم كشهر و يوم كجمعة و سائر أيامه كأيامكم قالوا : يا رسول الله ! فذلك اليوم كسنة أتكفينا فيه صلاة يوم ؟ قال : لا اقدروا له قالوا : و ما إسراعه في الأرض ؟ قال : كالغيث استدبرته الريح فيأتي على القوم فيدعوهم فيؤمنون به و يستجيبون له فيأمر السماء فتمطر و الأرض فتنبت فتروح عليهم سارحتهم أطول ما كانت درا و أشبعه ضروعا و أمده خواصر ثم يأتي القوم فيدعوهم فيردون عليه قوله فينصرف عنهم فيصبحون ممحلين ليس بأيديهم شيء من أموالهم و يمر بالخربة فيقول لها : أخرجي كنوزك فتتبعه كنوزها كيعاسيب النحل ثم يدعو رجلا ممتلئا شبابا فيضربه بالسيف فيقطعه جزلتين رمية الغرض ثم يدعوه فيقبل و يتهلل وجهه و يضحك ; فبينما هو كذلك إذ بعث الله المسيح ابن مريم فينزل عند المنارة البيضاء شرقي دمشق بين مهرودتين واضعا كفيه على أجنحة ملكين إذ طأطأ رأسه قطر و إذا رفعه تحدر منه جمان كاللؤلؤ فلا يحل لكافر يجد ريح نفسه إلا مات و نفسه ينتهي حيث ينتهي طرفه فيطلبه حتى يدركه بباب لد فيقتله ثم يأتي عيسى قوم قد عصمهم الله منه فيمسح عن وجوههم و يحدثهم بدرجاتهم في الجنة ; فبينما هم كذلك إذ أوحى الله إلى عيسى : إني أخرجت عبادا لا يدان لأحد بقتالهم فحرز عبادي إلى الطور و يبعث الله يأجوج و مأجوج و هم من كل حدب ينسلون فيمر أوائلهم على بحيرة طبرية فيشربون ما فيها و يمر آخرهم فيقولون : لقد كان بهذه مرة ماء ! ثم يسيرون حتى ينتهوا إلى جبل الخمر و هو جبل بيت المقدس فيقولون لقد قتلنا من في الأرض هلم فلنقتل من في السماء فيرمون بنشابهم إلى السماء فيرد الله عليهم نشابهم مخضوبة دما ; و يحصر نبي الله عيسى و أصحابه حتى يكون رأس الثور لأحدهم خيرا من مائة دينار لأحدكم اليوم فيرغب نبي الله عيسى و أصحابه فيرسل الله عليهم النغف في رقابهم فيصبحون فرسى كموت نفس واحدة ; ثم يهبط نبي الله عيسى و أصحابه إلى الأرض فلا يجدون في الأرض موضع شبر إلا ملأه زهمهم و نتنهم فيرغب نبي الله عيسى و أصحابه إلى الله عز و جل فيرسل الله طيرا كأعناق البخت فتحملهم فتطرحهم حيث شاء الله ثم يرسل الله قطرا لا يكن منه بيت مدر و لا وبر فيغسل الأرض حتى يتركها كالزلفة ثم يقال للأرض : انبتي ثمرتك و دري بركتك فيومئذ تأكل العصابة من الرمانة و يستظلون بقحفها و يبارك في الرسل حتى أن اللقحة من الإبل لتكفي الفئام من الناس ; و اللقحة من البقر لتكفي القبيلة من الناس و اللقحة من الغنم لتكفي الفخذ من الناس ; فبينما هم كذلك إذ بعث الله ريحا طيبة فتأخذهم تحت آباطهم فتقبض روح كل مؤمن و كل مسلم و يبقى شرار الناس يتهارجون فيها تهارج الحمر فعليهم تقوم الساعة( حم م ت ) عن النواس بن سمعان . قال الشيخ الألباني : ( صحيح ) انظر حديث رقم : 4166 في صحيح الجامع
الجامع الصغير
________________________________________
الحديث : 11146 - من حفظ عشر آيات من أول سورة الكهف عصم من فتنة الدجال( حم م د ن ) عن أبي الدرداء . قال الشيخ الألباني : ( صحيح ) انظر حديث رقم : 6201 في صحيح الجامع
الجامع الصغير
________________________________________
الحديث : 11416 - من قرأ سورة الكهف في يوم الجمعة أضاء له من النور ما بين الجمعتين( ك هق ) عن أبي سعيد . قال الشيخ الألباني : ( صحيح ) انظر حديث رقم : 6470 في صحيح الجامع
الجامع الصغير
________________________________________
الحديث : 11417 - من قرأ سورة الكهف يوم الجمعة أضاء له النور ما بينه و بين البيت العتيق( هب ) عن أبي سعيد . قال الشيخ الألباني : ( صحيح ) انظر حديث رقم : 6471 في صحيح الجامع
الجامع الصغير
________________________________________
الحديث : 12533 - من قرأ العشر الأواخر من سورة الكهف عصم من فتنة الدجال( حم م ن ) عن أبي الدرداء . قال الشيخ الألباني : ( ضعيف ) انظر حديث رقم : 5760 في ضعيف الجامع
الجامع الصغير
________________________________________
نتائج البحث: ( في الأدب المفرد )
نتائج البحث: ( في صحيح الترغيب والترهيب )
الحديث : 225 - ( صحيح )وعن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :من قرأ سورة الكهف كانت له نورا يوم القيامة من مقامه إلى مكة ومن قرأ عشر آيات من آخرها ثم خرج الدجال لم يضره ومن توضأ فقال سبحانك اللهم وبحمدك أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك كتب في رق ثم جعل في طابع فلم يكسر إلى يوم القيامةرواه الطبراني في الأوسط ورواته رواة الصحيح واللفظ لهورواه النسائي وقال في آخره :ختم عليها بخاتم فوضعت تحت العرش فلم تكسر إلى يوم القيامةوصوب وقفه على أبي سعيد ( وله حكم المرفوع )
صحيح الترغيب والترهيب
________________________________________
الحديث : 736 - ( صحيح )عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال من قرأ سورة الكهف في يوم الجمعة أضاء له من النور ما بين الجمعتينرواه النسائي والبيهقي مرفوعا والحاكم مرفوعا وموقوفا أيضا وقال : صحيح الإسنادورواه الدارمي في مسنده موقوفا على أبي سعيد ولفظه قال :من قرأ سورة الكهف ليلة الجمعة أضاء له من النور ما بينه وبين البيت العتيقوفي أسانيدهم كلها إلا الحاكم أبو هاشم يحيى بن دينار الروماني والأكثرون على توثيقه وبقية الإسناد ثقاتوفي إسناد الحاكم الذي صححه نعيم بن حماد ويأتي الكلام عليه وعلى أبي هاشم
صحيح الترغيب والترهيب
________________________________________
الحديث : 1472 - ( صحيح )عن أبي الدرداء رضي الله عنه أن نبي الله صلى الله عليه وسلم قال من حفظ عشر آيات من سورة الكهف عصم من الدجالرواه مسلم واللفظ له وأبو داود والنسائي وعندهما عصم من فتنة الدجالوهو كذا في بعض نسخ مسلم
صحيح الترغيب والترهيب
________________________________________
نتائج البحث: ( في ضعيف الترغيب والترهيب )
الحديث : 447 - ( ضعيف )وعن ابن عمر رضي الله عنهما قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم من قرأ سورة الكهف في يوم الجمعة سطع له نور من تحت قدمه إلى عنان السماء يضيء له يوم القيامة وغفر له ما بين الجمعتين
ضعيف الترغيب والترهيب
________________________________________
نتائج البحث: ( في رياض الصالحين )
الحديث : 1028 - ( الرواية الأولى صحيحة والثانية شاذة )عن أبي الدرداء رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : " من حفظ عشر آيات من أول سورة الكهف عصم من الدجال " . وفي رواية : " من آخر سورة الكهف " رواهما مسلم.قلت : الرواية الأخرى شاذة والمحفوظ الرواية الأولى كما حققته في ( سلسلة الأحاديث الصحيحة ) رقم ( 582 ) ويشهد له حديث النواس بن سمعان الآتي عند المصنف برقم ( 1817 ) فإن فيه ( فمن أدركه منكم فليقرأ عليه فواتح سورة الكهف )[ 393 ]
رياض الصالحين
________________________________________
نتائج البحث: ( في ظلال الجنة في تخريج السنة )
الحديث : 391 - ( ضعيف )ثنا أبو عمير ثنا ضمرة عن يحيى بن أبي عمرو السيباني عن عمرو بن عبد الله الحضرمي عن أبي أمامه الباهلي قال خطبنا رسول الله صلى الله عليه وسلم ذات يوم فكان أكثر خطبته ما يحدثنا عن الدجال ويحذرناه فكان من قوله أيها الناس إنه لم تكن فتنة على الأرض أعظم من فتنة الدجال وإن الله لم يبعث نبيا إلا حذره أمته وأنا آخر الأنبياء وأنتم آخر الأمم وهو خارج فيكم لا محالة فإن يخرج وأنا فيكم فأنا حجيج كل مسلم وإن يخرج بعدي فكل امرئ حجيج نفسه والله خليفتي على كل مسلم وإنه يخرج من قلة بين الشام والعراق فيعيث يمينا ويعيث شمالا فيا عباد الله أثبتوا فإنه يبدأ فيقول أنا نبي ولا نبي بعدي ثم يثني فيقول أنا ربكم ولن تروا ربكم حتى تموتوا وإنه أعور وإن ربكم ليس بزعور وإنه مكتوب بين عينيه كافر يقرؤه كل مؤمن فمن لقيه منكم فليتفل في وجهه وإن من فتنته أن معه جنة ونارا فناره جنة وجنته نار فمن ابتلى بناره فليقرأ خواتيم سورة الكهف وليستعذ بالله تكون عليه بردا وسلاما كما كانت النار على إبراهيم وإن من فتنة أن معه شياطينا كذا تتمثل على صورة الناس فيأتي الأعرابي فيقول أرأيت إن بعثت لك أباك وأمك أتشهد أني ربك فيقول نعم فتمثل شياطينه على صورة أبيه وأمه فيقولان له يا بني اتبعه فإنه ربك وإن من فتنته أن يسلط علي نفس فيقتلها ثم يحييها ولن يقدر لها بعد ذلك ولا يصنع ذلك بنفس غيرها ويقول أنظروا إلى عبدي هذا فإني أبعثه الآن يزعم أن له ربا غيره فيبعثه فيقول من ربك فيقول ربي الله وأنت الدجال عدو الله وإن من فتنته أن يقول للأعرابي أرأيت إن بعثت لك أباك أتشهد أني ربك فيقول نعم فيمثل له شياطينه على صورة أبيهوإن من فتنته أن يأمر السماء أن تمطر فتمطر ويأمر الأرض أن تنبت فتنبت فيمر بالحي من العرب فيكذبونه فلا يبقى لهم سائمة إلا هلكت ويمر بالحي من العرب فيصدقونه ويأمر السماء أن تمطر فتمطر ويأمر الأرض أن تنبت فتنبت فتروح إليهم مواشيهم من يومهم ذلك أعظم ما كانت أسنمه وأمده خواصر وأدره ضروعا وإن أيامه أربعون يوما يوما كالسنة ويوما دون ذلك ويوما كالشهر ويوما دون ذلك ويوما كالجمعة ويوما دون ذلك ويوما كالأيام وسائر أيامه كالشررة في الجريدة سمعت عبيد الله بن معاذ العنبري يقول ليس على أهل القدر حديث أشد من حديث الدجال وأحسبه ذكره عن بعض المتقدمين يقول لأن الله تعالى أراد ذلك وشاءه ولو لم يرده ويشاءه لم يكن خلقه ولو شاء لم يخلقه ثم أمر الأسباب التي أرادها الله فأجابته وسخرها له ولو لم يرد ذلك ما كانت وغير جائز أن يكون الله تعالى خلق خلقا فيريد ذلك الخلق أمرا والله غير مريد له ولا شاءه فيكون ما أراد ذلك الخلق الضعيف في هيئة المعدوم بعد وجوده الذي الله المشيء له والمعدم له
ظلال الجنة في تخريج السنة
________________________________________
نتائج البحث: (في مختصر إرواء الغليل )
الحديث : 626 - ( صحيح )حديث أبي سعيد في قراءة سورة الكهف يوم الجمعة رواه البيهقي
مختصر إرواء الغليل
________________________________________
نتائج البحث: ( في مشكاة المصابيح )
الحديث : 2117 - [ 9 ] ( متفق عليه )وعن البراء بن عازب قال : كان رجل يقرأ سورة الكهف وإلى جانبه حصان مربوط بشطنين فتغشته سحابة فجعلت تدنو وتدنو وجعل فرسه ينفر فلما أصبح أتى النبي صلى الله عليه وسلم فذكر ذلك له فقال : " تلك السكينة تنزلت بالقرآن "
مشكاة المصابيح
________________________________________
الحديث : 2126 - [ 18 ] ( صحيح )وعن أبي الدرداء قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " من حفظ عشر آيات من أول سورة الكهف عصم من فتنة الدجال " . رواه مسلم
مشكاة المصابيح
________________________________________
الحديث : 2175 - [ 67 ] ( حسن )وعن أبي سعيد رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " من قرأ سورة الكهف في يوم الجمعة أضاء له النور ما بين الجمعتين " . رواه البيهقي في الدعوات الكبير
مشكاة المصابيح
________________________________________
الحديث : 5475 - [ 12 ] ( صحيح )وعن النواس بن سمعان قال : ذكر رسول الله صلى الله عليه وسلم الدجال فقال : " إن يخرج وأنا فيكم فأنا حجيجه دونكم وإن يخرج ولست فيكم فامرؤ حجيج نفسه والله خليفتي على كل مسلم إنه شاب قطط عينه طافيه كأني أشبهه بعبد العزى بن قطن فمن أدركه منكم فليقرأ عليه فواتح سورة الكهف " . وفي رواية " فليقرأ عليه بفواتح سورة الكهف فإنها جواركم من فتنته إنه خارج خلة بي الشام والعراق فعاث يمينا وعاث شمالا يا عباد الله فاثبتوا " . قلنا : يا رسول الله وما لبثه في الأرض ؟ قال : " أربعون يوما يوم كسنة ويوم كشهر ويوم كجمعة وسائر أيامه كأيامكم " . قلنا : يا رسول الله فذلك اليوم الذي كسنة أتكفينا فيه صلاة يوم . قال : " لا اقدروا له قدره " . قلنا : يا رسول الله وما إسراعه في الأرض ؟ قال : " كالغيث استدبرته الريح فيأتي على القوم فيدعوهم فيؤمنون به فيأمر السماء فتمطر والأرض فتنبت فتروح عليهم سارحتهم أطول ما كانت ذرى وأسبغه ضروعا وأمده خواصر ثم يأتي القوم فيدعوهم فيردون عليه قوله فينصرف عنهم فيصبحون مملحين ليس بأيديهم شيء من أموالهم ويمر بالخربة فيقول لها : أخرجي كنوزك فتتبعه كنوزها كيعاسيب النحل ثم يدعو رجلا ممتلئا شبابا فيضربه بالسيف فيقطعه جزلتين رمية الغرض ثم يدعوه فيقبل ويتهلل وجهه يضحك فبينما هو كذلك إذ بعث الله المسيح بن مريم فينزل عند المنارة البيضاء شرقي دمشق بين مهروذتين واضعا كفيه على أجنحة ملكين إذا طأطأ رأسه قطر وإذا رفعه تحدرمنه مثل جمان كاللؤلؤ فلا يحل لكافر يجد من ريح نفسه إلا مات ونفسه ينتهي حيث ينتهي طرفه فيطلبه حتى يدركه بباب لد فيقتله ثم يأتي عيسى إلى قوم قد عصمهم الله منه فيمسح عن وجوههم ويحدثهم بدرجاتهم في الجنة فبينما هو كذلك إذ أوحى الله إلى عيسى : إني قد أخرجت عبادا لي لا يدان لأحد بقتالهم فحرز عبادي إلى الطور ويبعث الله يأجوج ومأجوج ( وهم من كل حدب ينسلون )فيمر أوائلهم على بحيرة طبرية فيشربون ما فيها ويمر آخرهم ويقول : لقد كان بهذه مرة ماء ثم يسيرون حتى ينتهوا إلى جبل الخمر وهو جبل بيت المقدس فيقولون لقد قتلنا من في الأرض هلم فلنقتل من في السماء فيرمون بنشابهم إلى السماء فيرد الله عليهم نشابهم مخضوبة دما ويحصر نبي الله وأصحابه حتى يكون رأس الثور لأحدهم خيرا من مائة دينار لأحدكم اليوم فيرغب نبي الله عيسى وأصحابه فيرسل الله عليهم النغف في رقابهم فيصبحون فرسى كموت نفس واحدة ثم يهبط نبي الله عيسى وأصحابه إلى الأرض فلا يجدون في الأرض موضع شبر إلا ملأه زهمهم ونتنهم فيرغب نبي الله عيسى وأصحابه إلى الله فيرسل الله طيرا كأعناق البخت فتحملهم فتطرحهم حيث شاء الله " . وفي رواية " تطرحهم بالنهبل ويستوقد المسلمون من قسيهم ونشابهم وجعابهم سبع سنين ثم يرسل الله مطرا لا يكن منه بيت مدر ولا وبر فيغسل الأرض حتى يتركها كالزلفة ثم يقال للأرض : أنبتي ثمرتك وردي بركتك فيومئذ تأكل العصابة من الرمانة ويستظلون بقحفها ويبارك في الرسل حتى إن اللقحة من الإبل لتكفي الفئام من الناس واللقحة من البقر لتكفي القبيلة من الناس واللقحة من الغنم لتكفي الفخذ من الناس فبينا هم كذلك إذ بعث الله ريحا طيبة فتأخذهم تحت آباطهم فتقبض روح كل مؤمن وكل مسلم ويبقى شرار الناس يتهارجون فيها تهارج الحمر فعليهم تقوم الساعة " رواه مسلم إلا الرواية الثانية وهي قوله : " تطرحهم بالنهبل إلى قوله : سبع سنين " . رواها الترمذي
مشكاة المصابيح
نتائج البحث: ( في الجامع الصغير )
- الرموز الخاصة بالجامع الصغير:
خ - صحيح الإمام البخاري ، م- صحيح الإمام مسلم ، ق - للبخاري ومسلم ، د- سنن أبي داود ، ت - سنن الترمذي ، ن - سنن النسائي ، هـ- سنن ابن ماجه ، (4) - لهؤلاء الأربعة ، (3) - لهم إلا ابن ماجة ، حم - مسند الإمام أحمد بن حنبل ، عم - عبد الله بن أحمد بن حنبل ، ك - للحاكم ، خد - الأدب المفرد للبخاري ، تخ - التاريخ للبخاري ، حب - صحيح ابن حبان ، طب - الطبراني في الكبير ، طس - الطبراني في الأوسط ، طص - الطبراني في الصغير ، ص - سنن سعيد بن منصور ، ش - مصنف ابن أبي شيبة ، عب - مصنف عبد الرزاق ، ع - مسند أبي يعلى ، قط - الدارقطني ، فر - مسند الفردوس للديلمي ، حل - الحلية لأبي نُعيم ، هب - شعب الإيمان للبيهقي ، هق - سنن البيهقي ، عد - الكامل لأبن عدي ، عق - الضعفاء للعقيلي ، خط - الخطيب البغدادي
الحديث : 7036 - سورة الكهف تدعى في التوراة الحائلة تحول بين قارئها و بين النار( هب ) عن ابن عباس . قال الشيخ الألباني : ( ضعيف ) انظر حديث رقم : 3292 في ضعيف الجامع
الجامع الصغير